علماء الإسلام قديما قرؤوا القرآن وفسروه بحسب المعرفة السائدة بذلك الزمان، ورواة الحديث نشروا قصصا وحوادث وأفعال عن نبي الإسلام الذي هو بريء منها، مع العلم بأنه منع تسجيل أحاديثه وأفعاله وقصصه حتى لا تخطلت الأمور مع نصوص القرآن الأصلي، لا أخوض في عدد النسخ المختلفة للقرآن عندما جمعه عثمان بن عفان فهذا موضوع آخر، الكثير من المسلمين يعبدون السنة النبوية عوضا عن نصوص القرآن، وعلماء الإسلام اكتشفوا حقيقة التزييف التي حدثت على مر العصور وأعادوا تفسير القرآن على ضوء العلوم الحديثة والدليل والبرهان مما أدى إلى انقسام المسلمين إلى ثلاث أو أربعة أقسام.
القسم الأول الذي زرع في رأسه منذ الصغر معلومات قديمة وخرافات وأساطير بعيدة عن المنطق والدليل والبرهان، رفض تصديق التأويل الحديثة للقرآن كما ورفض النقد للأحاديث الموروثة والمدسوسة والبعيدة عن نصوص القرآن وبدأ يعادي كل من يخالفه ويحارب كل جديد وينبذ كل أشكال الاختلاف مع الآخرين.
أما القسم الثاني الذي ضاع بين القديم والحديث وأغلق جميع حواسه عن الاستفسارات الحديثة وابتعد عن كل النقاشات البناءة وغير البناءة واكتفى بما يعرفه.
والقسم الثالث الذي تبنى العلوم الحديثة والتفسيرات المنطقية وأصبح يتابع كل جديد وينقض العلوم القديمة بل ويحاربها ويفضح أساليب علماءها المشعوذين الذين يدافعون عن الديكتاتوريات المختلفة في سبيل مصلحتهم الخاصة.
أما القسم الرابع فهو قسم الملحدين واللاأدريين الذين ثاروا على العادات والتقاليد البالية والأحكام الدينية السخيفة السائدة منذ زمن بعيد، ونبذوا كل الأديان واتبعوا فلسفة الإنسان والإنسانية والدفاع عنها وكشف وفضح كا المشعوذين وتخلفهم في بث الأحكام والفتاوى للعقول البسيطة.
بعض أسماء العلماء والأدباء والباحثين في أمور الدين الإسلامي:
الدكتور محمد شحرور
الكاتب فراس السواح
المستشار أحمد عبدو ماهر
السيد القمني
أحمد عبد الصمد
ألدتور علي منصور الكيالي
الأخ رشيد
حامد عبد الصمد
رشيد ايلال
فرج عودة
مرسيليا اياد
القسم الأول الذي زرع في رأسه منذ الصغر معلومات قديمة وخرافات وأساطير بعيدة عن المنطق والدليل والبرهان، رفض تصديق التأويل الحديثة للقرآن كما ورفض النقد للأحاديث الموروثة والمدسوسة والبعيدة عن نصوص القرآن وبدأ يعادي كل من يخالفه ويحارب كل جديد وينبذ كل أشكال الاختلاف مع الآخرين.
أما القسم الثاني الذي ضاع بين القديم والحديث وأغلق جميع حواسه عن الاستفسارات الحديثة وابتعد عن كل النقاشات البناءة وغير البناءة واكتفى بما يعرفه.
والقسم الثالث الذي تبنى العلوم الحديثة والتفسيرات المنطقية وأصبح يتابع كل جديد وينقض العلوم القديمة بل ويحاربها ويفضح أساليب علماءها المشعوذين الذين يدافعون عن الديكتاتوريات المختلفة في سبيل مصلحتهم الخاصة.
أما القسم الرابع فهو قسم الملحدين واللاأدريين الذين ثاروا على العادات والتقاليد البالية والأحكام الدينية السخيفة السائدة منذ زمن بعيد، ونبذوا كل الأديان واتبعوا فلسفة الإنسان والإنسانية والدفاع عنها وكشف وفضح كا المشعوذين وتخلفهم في بث الأحكام والفتاوى للعقول البسيطة.
بعض أسماء العلماء والأدباء والباحثين في أمور الدين الإسلامي:
الدكتور محمد شحرور
الكاتب فراس السواح
المستشار أحمد عبدو ماهر
السيد القمني
أحمد عبد الصمد
ألدتور علي منصور الكيالي
الأخ رشيد
حامد عبد الصمد
رشيد ايلال
فرج عودة
مرسيليا اياد