ربما يتساءل المؤمن من أين جاءت كل هذه المواد أو بالتدقيق العناصر الكيميائية المكونة للمواد .
إذا بحث في دينه ( الذي يعتبره كامل و صالح لكل زمان ومكان و أصل كل العلوم ) سيجد أن نظرية الخلق الدينية جاءت على النحو التالي :
اول شيء خلقه الله هو القلم ثم العرش الذي جعل فوق الماء ثم تفرغ للوجود إذ خلق السموات والأرض كلها في ستة أيام ( بعض الروايات من النصوص الشرعية ( آيات و احاديث ) تقر أن خلق الأرض استغرق أربع أيام أما خلق باقي الكون استغرق يومين فقط ) .
هاذا ما جاء في كتابكم ولا أنكر أن كل الاديان فشلت في وصف أبسط حقيقة عن تواجد الكون .
كاتب القرآن لم يكن يعلم أن الهيدروجين أبسط ذرة تكونت بعد الانفجار العظيم وأعطى اندماج الهيدروجين الهيليوم ، لا أعلم من أين أتى الماء الذي كان تحت العرش إذ لم يتواجد الأكسجين إلا بعد مراحل من ملايين السنوات من عملية الاندماج النووي الثقيل داخل النجوم المتوسطة .
لم يكن يعلم كانت القرآن أن الأرض و المجموعة الشمسية تكونت بعد الانفجار العظيم وتمدد الكون ب 9.2 مليار سنة .
العلوم على أنواعها تملك أدلة لكل حرف تفوهت به و تملك تجارب ناجحة لكل خطوة ، وملايين البراهين التي لا يكذبها عاقل .
أما الأديان لا تملك سوى خرافات غابت عنها أبسط مقومات العقل و المنطق ولا دليل واحد على صحتها ،وما هي إلا فلسفات قديمة و مسرحيات لشعوب عاشت قبل آلاف السنين تطورت لتصبح مقدسة متناقلة بالتلقين و القدسية و الترهيب ليؤمن بصحتها الملايير من الناس دون دليل .
منقول
إذا بحث في دينه ( الذي يعتبره كامل و صالح لكل زمان ومكان و أصل كل العلوم ) سيجد أن نظرية الخلق الدينية جاءت على النحو التالي :
اول شيء خلقه الله هو القلم ثم العرش الذي جعل فوق الماء ثم تفرغ للوجود إذ خلق السموات والأرض كلها في ستة أيام ( بعض الروايات من النصوص الشرعية ( آيات و احاديث ) تقر أن خلق الأرض استغرق أربع أيام أما خلق باقي الكون استغرق يومين فقط ) .
هاذا ما جاء في كتابكم ولا أنكر أن كل الاديان فشلت في وصف أبسط حقيقة عن تواجد الكون .
كاتب القرآن لم يكن يعلم أن الهيدروجين أبسط ذرة تكونت بعد الانفجار العظيم وأعطى اندماج الهيدروجين الهيليوم ، لا أعلم من أين أتى الماء الذي كان تحت العرش إذ لم يتواجد الأكسجين إلا بعد مراحل من ملايين السنوات من عملية الاندماج النووي الثقيل داخل النجوم المتوسطة .
لم يكن يعلم كانت القرآن أن الأرض و المجموعة الشمسية تكونت بعد الانفجار العظيم وتمدد الكون ب 9.2 مليار سنة .
العلوم على أنواعها تملك أدلة لكل حرف تفوهت به و تملك تجارب ناجحة لكل خطوة ، وملايين البراهين التي لا يكذبها عاقل .
أما الأديان لا تملك سوى خرافات غابت عنها أبسط مقومات العقل و المنطق ولا دليل واحد على صحتها ،وما هي إلا فلسفات قديمة و مسرحيات لشعوب عاشت قبل آلاف السنين تطورت لتصبح مقدسة متناقلة بالتلقين و القدسية و الترهيب ليؤمن بصحتها الملايير من الناس دون دليل .
منقول