ايلسا الآغا
بينما كان محمد يسير في طريقه شارد الذهن يحلم بصناعة دولته الكبرى إسوة بالامبراطوريتين الرمانية والفارسية والتي يجمع من خلالها القبائل العربية ليصبحوا تحت لوائه ولكنه يحتار بالطريقة التي تقنعهم لأنهم لايقبلون ملكأ عليهم
فرأى ماخور مليء بالرجال الذين يرمون المال على بنات الليل وهم سكارى يضحكون ويهرجون
لمعت في رأسه الفكرة التي تحقق حلمه
فاستحضر الله القابع في دماغه ودار بينهم الحوار التالي بعد ان اصابته اختلاجات إنفصام الشخصية :
- الله : يامحمد الاترى كيف يتسارع الرجال إلى أحضان العاهرات ؟
عليك أن تستغل هذه الأمر لتجمعهم حولك
- محمد : وكيف ذلك ياربي
- الله : عليك أن تجعل من النساء مكافئة للرجال فهم مستعدون لدفع كل مايملكون حتى يصلوا لهن ومن لايملك المال عليه أن يدفع روحه
- محمد : اذأ علي أن استغل الفقراء فأجذبهم عن طريق السبايا والمال فهم فقراء ولايستطيعوا الزواج والتمتع بالعاهرات
- الله: أحسنت وأنا بدوري سأعدهم بماخور الآخرة فأجعل مكافئتهم الخمر والنساء واستغل رغباتهم وشهواتهم وبذلك نحيطهم من كل جانب
- محمد : اذأ لابد ان نجعل من الغزو والسبي وسرقة أموال الناس أمرأ مقدسأ
- الله : نعم نعم يجب ان تطلق عليه اسم الجهاد في سبيل الله وتجعله أهم العبادات والسبيل للدخول الى جنتي والفوز بالحوريات
- محمد : يالها من فكرة تجعلني ملكأ عظيمأ
- الله : اذأ عليك ان تطلق على نفسك لقب خليفة الله في أرضه
- محمد : وعلي نأليف الآيات التي أسيطر بها على الأتباع وأقنعهم أنها من عند الله الواحد الأحد وكل من لايؤمن به وينضم لجيشنا سيكون كافرأ فنحلل قتله وماله ونسائه توزعهم على المجاهدين وبذلك أحقق لهم ماخور الأرض واستبدل الخمر بتخدير الدماغ وسأعدهم بماخور السماء
- الله : اذأ دغدغ مشاعرهم وعواطفهم وأجج روح القتال للفوز بالجنة فالنساء ضعفاء ولايستطيعون القتال ولكن استخدم رقتهم وجمالهم لجذب الرجال
- محمد : وبماذا سأعد النساء ياترى ؟
- الله : ماذا !! هل سنعهدهم بالحور العين مثلأ ؟
هذا امر مضحك ها ها ها ها
لا لا يامحمد هم فقط مكافئة للرجال فهن الجميلات وماعلى الرجال إلا الموت من سبيل حلم الوصول لهن وتحقق انت حلمك بالسلطة واستعباد الجميع والسيطرة عليهم من هذا المدخل
وضحك الاثنان
ثم تيقظ محمد من حالته الإنفصامية بعد ان تقمص شخصية الله الذي خلقه كفكرة شيطانية في دماغه وسارع لنفيذ مخططه الذي دمر به البشرية
بينما كان محمد يسير في طريقه شارد الذهن يحلم بصناعة دولته الكبرى إسوة بالامبراطوريتين الرمانية والفارسية والتي يجمع من خلالها القبائل العربية ليصبحوا تحت لوائه ولكنه يحتار بالطريقة التي تقنعهم لأنهم لايقبلون ملكأ عليهم
فرأى ماخور مليء بالرجال الذين يرمون المال على بنات الليل وهم سكارى يضحكون ويهرجون
لمعت في رأسه الفكرة التي تحقق حلمه
فاستحضر الله القابع في دماغه ودار بينهم الحوار التالي بعد ان اصابته اختلاجات إنفصام الشخصية :
- الله : يامحمد الاترى كيف يتسارع الرجال إلى أحضان العاهرات ؟
عليك أن تستغل هذه الأمر لتجمعهم حولك
- محمد : وكيف ذلك ياربي
- الله : عليك أن تجعل من النساء مكافئة للرجال فهم مستعدون لدفع كل مايملكون حتى يصلوا لهن ومن لايملك المال عليه أن يدفع روحه
- محمد : اذأ علي أن استغل الفقراء فأجذبهم عن طريق السبايا والمال فهم فقراء ولايستطيعوا الزواج والتمتع بالعاهرات
- الله: أحسنت وأنا بدوري سأعدهم بماخور الآخرة فأجعل مكافئتهم الخمر والنساء واستغل رغباتهم وشهواتهم وبذلك نحيطهم من كل جانب
- محمد : اذأ لابد ان نجعل من الغزو والسبي وسرقة أموال الناس أمرأ مقدسأ
- الله : نعم نعم يجب ان تطلق عليه اسم الجهاد في سبيل الله وتجعله أهم العبادات والسبيل للدخول الى جنتي والفوز بالحوريات
- محمد : يالها من فكرة تجعلني ملكأ عظيمأ
- الله : اذأ عليك ان تطلق على نفسك لقب خليفة الله في أرضه
- محمد : وعلي نأليف الآيات التي أسيطر بها على الأتباع وأقنعهم أنها من عند الله الواحد الأحد وكل من لايؤمن به وينضم لجيشنا سيكون كافرأ فنحلل قتله وماله ونسائه توزعهم على المجاهدين وبذلك أحقق لهم ماخور الأرض واستبدل الخمر بتخدير الدماغ وسأعدهم بماخور السماء
- الله : اذأ دغدغ مشاعرهم وعواطفهم وأجج روح القتال للفوز بالجنة فالنساء ضعفاء ولايستطيعون القتال ولكن استخدم رقتهم وجمالهم لجذب الرجال
- محمد : وبماذا سأعد النساء ياترى ؟
- الله : ماذا !! هل سنعهدهم بالحور العين مثلأ ؟
هذا امر مضحك ها ها ها ها
لا لا يامحمد هم فقط مكافئة للرجال فهن الجميلات وماعلى الرجال إلا الموت من سبيل حلم الوصول لهن وتحقق انت حلمك بالسلطة واستعباد الجميع والسيطرة عليهم من هذا المدخل
وضحك الاثنان
ثم تيقظ محمد من حالته الإنفصامية بعد ان تقمص شخصية الله الذي خلقه كفكرة شيطانية في دماغه وسارع لنفيذ مخططه الذي دمر به البشرية