عثر فريق دولي من الباحثيين في جنوب أفريقيا على أقدم أحفورة لنوعين مختلفين من الكائنات موجودان في نفس الجُحر. الأحفورة يعود عمرها الى ما يقارب الـ 250 مليون سنة وهي تشمل كائن بدائي من الثديّات يسمى ثرناكسودون (Thrinaxodon) الذي يعتبر كائن إنتقالي بين الزواحف والثديات. أما الكائن الثاني فهو كائن برمائي منقرض يسمى بروميستيغا (Broomistega).
المثير في هذا الإكتشاف هو أن التصوير الإلكتروني (Synchrotron Imaging) يبيّن أن الكائن البرمائي كان يعاني من كسر في أحد أضلاعه وهو على الأغلب زحف الى داخل الجُحر الذي ينام فيه الكائن الثديي للإختباء من سيل أمطار مفاجىء أدى الى هلاكهما في النهاية.
كما أن هذا الإكتشاف يشير الى أن بدائيات الثدييات كانت تقوم باّلية تسمى السبات الصيفي داخل جحورها وهو ما يسلط الضوء على كيفية تمكّن تلك الثدييات من النجاة من حقبة الإنقراض البرمي الترياسي الذي قضى على نحو 96 ٪ من كل أنواع الأحياء البحرية وعلى 70 ٪ من كل أنواع الفقاريات الأرضية.
هذه الأحفورة تعود الى الفترة التي تلت هذا الإنقراض حيث كان المناخ يمر بنوع من الإحترار العالمي حيث كان يتميز بأمطار موسمية شديدة.
ترجمة: Leonard Zinc
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
المصادر:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
المثير في هذا الإكتشاف هو أن التصوير الإلكتروني (Synchrotron Imaging) يبيّن أن الكائن البرمائي كان يعاني من كسر في أحد أضلاعه وهو على الأغلب زحف الى داخل الجُحر الذي ينام فيه الكائن الثديي للإختباء من سيل أمطار مفاجىء أدى الى هلاكهما في النهاية.
كما أن هذا الإكتشاف يشير الى أن بدائيات الثدييات كانت تقوم باّلية تسمى السبات الصيفي داخل جحورها وهو ما يسلط الضوء على كيفية تمكّن تلك الثدييات من النجاة من حقبة الإنقراض البرمي الترياسي الذي قضى على نحو 96 ٪ من كل أنواع الأحياء البحرية وعلى 70 ٪ من كل أنواع الفقاريات الأرضية.
هذه الأحفورة تعود الى الفترة التي تلت هذا الإنقراض حيث كان المناخ يمر بنوع من الإحترار العالمي حيث كان يتميز بأمطار موسمية شديدة.
ترجمة: Leonard Zinc
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط] [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
المصادر:
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]