* طلبوا من فتاة جميلة أن تحضر صحن كاتو وعصير ... و تدخل فجأة على ندوة الطعام بثكنة للجيش بأطراف أرمينيا .. !
-- وطلب منها الباحثون أن لا تبرر وجودها ولا تعرف بحالها .. ولا تنظر بأحد وتطنشهم تماماَ ..
-- كل العسكر كان يبدو على وجوهن الإرتباك والاستغراب والخجل و الصدمة..
-- غالبية الشباب فكروها بنت أحد من المشرفين ..أو قريبة أحد الضباط الكبار.. لذلك لم يسألوها من انت ...
ولماذا انت هنا بيننا ...!!
-- بقيت الفتاة تلعب بموبايلها قرابة 15 دقيقة ...
رغم انها قاعدة بينهم وعلى نفس الطاولة.
-- وبعد ذلك أخبرتهم أنها حضرت لتقضي اليوم هنا ... و سوف توثق تدريبهم و تراقبهم وتتعرف عليهم..
و جعلت من نفسها ناشطة على اليوتيوب
و تقوم بنشر برامج وثائقية...!
-- عندما انتهى اليوم .. وصورت كل الأحداث و المغامرات بالثكنة و انتهى دورها الوهمي..
أكد الضباط للباحثين أن سلوك الجنود
بوجودها اختلف 180 درجة للأحسن .. من حيث التنفيذ السريع و الأدب بالكلام و الهدوء... والتعامل الجيد واللبق بين بعض و غير ذلك .. !!
-- لذلك بعض الجيوش بالعالم تكون مسؤولة الإطعام فيها هي انثى..
لأن وجود المرأة يؤثر بشكل إيجابي... !!
#منقول